2014-11-05

طين..ووحل..ومياه آسنه 
صارت شعائر للحسين في هذي السنة
وغداً سنحمل القمامة
على الرؤوس
فتكون شعائر
او نشرب بول البعير
أو نخرج بالملابس الداخلية حزنا على الحسين ...رباه يامثبت العقل و الدين
اشكو اليك تحكم المجانين باكثرية مستضعفين...
وكما قال ع :حتى يكون هناك باكيان؛ باك يبكي على دينه وآخر يبكي على دنياه...
أرأيت مثل هذا الرزء رزءا؟...

الامام الصادق ع يدعو لزوار الحسين ع ومن يقيمون عليه العزاء

عن معاويةَ بن وَهْب «قال : استأذنت على أبي عبدالله عليه السلام فقيل لي : اُدخل ، فدخلت فوجدته في مصلاّه في بيته فجلست حتّى قضى صلاته فسمعته يناجي رَبَّه وهو يقول : «اللّهُمَّ يا مَنْ خَصَّنا بالْكَرامَةِ؛ وَوَعَدَنا بالشَّفاعَةِ؛ وَخَصَّنا بالوَصيَّةِ؛ وأعْطانا عِلمَ ما مَضى وعِلْمَ ما بَقيَ؛ وَجَعَلَ أفْئدَةً مِنَ النّاسً تَهْوِي إلَيْنا ، اغْفِرْ لي ولإخْواني وَزُوَّارِ قَبر أبي الحسين ، الَّذين أنْفَقُوا أمْوالَهُمْ وَأشخَصُوا أبْدانَهم رَغْبَةً في بِرِّنا ، وَرَجاءً لِما عِنْدَكَ في صِلَتِنا ، وسُروراً أَدْخَلُوهُ عَلى نَبِيِّكَ ، وَإجابَةً مِنهُمْ لأمْرِنا ، وَغَيظاً أدْخَلُوهُ عَلى عَدُوِّنا ، أرادُوا بذلِكَ رِضاكَ ، فَكافِئْهُمْ عَنّا بالرِّضْوانِ ، واكْلأُهُم باللَّيلِ وَالنَّهارِ ، واخْلُفْ عَلىُ أهالِيهم وأولادِهِمُ الَّذين خُلّفوا بأحْسَنِ الخَلَفِ وأصحبهم ، وَأكْفِهمْ شَرَّ كلِّ جَبّارٍ عَنيدٍ؛ وَكُلّ ضَعيفٍ مِنْ خَلْقِكَ وَشَديدٍ ، وَشَرَّ شَياطِينِ الإنْس وَالجِنِّ ، وَأعْطِهِم أفْضَلَ ما أمَّلُوا مِنْكَ في غُرْبَتِهم عَنْ أوْطانِهِم ، وَما آثَرُونا بِهِ عَلى أبْنائهم وأهاليهم وقَراباتِهم ،اللّهُمَّ إنَّ أعْداءَنا عابُوا عَلَيهم بخُروجهم ، فَلم يَنْهِهم ذلِكَ عَنِ الشُّخوصِ إلينا خِلافاً مِنْهم عَلى مَنْ خالَفَنا ، فارْحَم تِلْكَ الْوُجُوهَ الَّتي غَيْرتها الشَّمْسُ ، وَارْحَم تِلكَ الخدُودَ الَّتي تَتَقَلّبُ علىُ حُفْرَةِ أبي عَبدِاللهِ الحسينِ عليه السّلام ، وَارْحَم تِلكَ الأعْيُنَ الَّتي جَرَتْ دُمُوعُها رَحمةً لَنا ، وارْحَم تِلْكَ الْقُلُوبَ الَّتي جَزَعَتْ واحْتَرقَتْ لَنا ، وارْحَم تِلكَ الصَّرْخَةً الَّتي كانَتْ لَنا ، اللّهمَّ إني اسْتَودِعُكَ تلْكَ الأبْدانَ وَتِلكَ الأنفُس حتّى تَرْويهمْ عَلى الحَوضِ يَومَ العَطَشِ [الأكبر]»

2014-11-02

الهذا ضحى الحسين بنفسه و اهل بيته؟
الهذا نهض باسرته نجوم الارض من آل عبد المطلب؟
لو راى الحسين هؤﻻء لاشمأز وتبرأ منهم...
هؤﻻء الحمقى الذين هم أضر على الحسين من الشمر واضر بالدين من الشيطان الرجيم.
هؤﻻء ﻻ يمثلون المذهب ولا يمكن باي حال من الأحوال أن تحسب ممارساتهم الشاذة و هوسهم الشيطاني على الدين .
هؤﻻء حثالة الناس اعجزهم التدين الحقيقي فلجاوا الى ممارسات شاذة و منحرفة اطلقوا عليها اسم الدين زورا و بهتانا..
اللهم انا نبرأ إليك من هؤﻻء و افعالهم.
إنا لله وإنا إليه راجعون، أية مصيبة أصابت ديننا؟




ﻛﺎﻥ ﺭﺟﻞ ﻳﻨﺰﻝ ﺧﺮﻭﻓﺎً ﻗﺪ ﺍﺷﺘﺮﺍﻩ .. ﻓﺎﻧﻔﻠﺖ ﺍﻟﺨﺮﻭﻑ ﻭﻫﺮﺏ !!
ﻭﺻﺎﺭ ﺍﻟﺮﺟﻞ ﻳﻄارﺩﻩ ، ﺣﺘﻰ ﺩﺧﻞ ﺍﻟﺨﺮﻭﻑ ﺑﻴﺖ ﺃﻳﺘﺎﻡ ﻓﻘﺮﺍﺀ !!
ﻭﻛﺎﻧﺖ ﺃﻡ ﺍﻷﻳﺘﺎﻡ ﺗﻨﺘﻈﺮ ﻛﻞ ﻳﻮﻡ ﻋﻨﺪ ﺍﻟﺒﺎﺏ ﻣﻦ ﻳﺘﺮﻙ ﻟﻬﺎ
ﻃﻌﺎﻣﺎً ﻭﺻﺪﻗﺔ
ﻋﻨﺪ ﺍﻟﺒﺎﺏ ﻓﺘﺄﺧﺬﻫﺎ...
ﻭﻗﺪ ﺍﻋﺘﺎﺩ ﺍﻟﺠﻴﺮﺍﻥ ﻓﻌﻞ ﺫﻟﻚ...
ﻓﻠﻤﺎ ﺩﺧﻞ ﺍﻟﺨﺮﻭﻑ ﺍﻟﺒﺎﺏ ﺧﺮﺟﺖ ﺃﻡ
ﺍﻷﻳﺘﺎﻡ ﻓﻨﻈﺮﺕ ﻓﺈﺫﺍ ﺟﺎﺭﻫﻢ ﺃﺑﻮ
ﻣﺤﻤﺪ ﻋﻨﺪ ﺍﻟﺒﺎﺏ ﻭﻫﻮ ﻣﺠﻬﺪ ﻭﻣُﺘﻌﺐً .. !!
ﻓﻘﺎﻟﺖ ﻟﻪ : الله ﻳﺠﻌﻠﻬﺎ ﺻﺪﻗﺔ ﻭﺍﺻﻠﺔ ﻳﺎﺑﻮ ﻣﺤﻤﺪ ...!!
ﻭﻫﻲ ﺗﻈﻦ ﺃﻧﻪ ﻣﺘﺼﺪﻕ ﺑﻬﺬﺍ ﺍﻟﺨﺮﻭﻑ !!،
ﻓﻤﺎ ﻛﺎﻥ ﻣﻨﻪ ﺇﻻ ﻗﺎﻝ : ﺍﻟﻠﻪ ﻳﺘﻘﺒﻞ
ﻭﺍﺳﻤﺤﻲ ﻟﻨﺎ ﻳﺎ ﺃﺧﺘﻲ ﻋﻦ ﺍﻟﺘﻘﺼﻴﺮ ﻣﻌﻜﻢ !!!!!!!
ﻓﺎﻟﺘﻔﺖ ﺍﻟﺮﺟﻞ ﺗﺠﺎﻩ ﺍﻟﻘﺒﻠﺔ ﻭﻗﺎﻝ ﺍﻟﻠﻬﻢ ﺗﻘﺒﻠﻪ ﻣﻨﻲ ..:
ﻭﻓﻲ ﺍﻟﻴﻮﻡ ﺍﻟﺜﺎﻧﻲ ﺧﺮﺝ ﺍﻟﺮﺟﻞ ﺑﻌﺪ ﺍﻟﻔﺠﺮ ﻟﻴﺸﺘﺮﻱ ﺧﺮﻭﻓﺎً ﺟﺪﻳﺪﺍً ﻓﺮﺃﻯ
ﺳﻴﺎﺭﺓ ﻣﺤﻤﻠﺔ ﺑﺎﻟﺨﺮﻓﺎﻥ ﻭﺍﻗﻔﺔ ﻓﺎﺷﺘﺮﻯ ﻣﻦ ﺻﺎﺣﺒﻬﺎ ﺃﺳﻤﻦ ﻣﻦ
ﺧﺮﻭﻓﻪ ﺍﻟﺒﺎﺭﺣﺔ .
ﺳﺄﻝ ﺃﺑﻮﻣﺤﻤﺪ ﻋﻦ ﺍﻟﺴﻌﺮ،،،
ﻓﻘﺎﻝ ﺍﻟﺒﺎﺋﻊ: ﺧﺬﻫﺎ ﻭﻟﻦ ﻧﺨﺘﻠﻒ !!
ﻓﺤﻤﻞ ﺍﻟﺨﺮﻭﻑ ﺍﻟﺴﻤﻴﻦ ﻟﻠﺴﻴﺎﺭﺓ..
ﻓﻘﺎﻝ ﺍﻟﺒﺎﺋﻊ :ﻫﺬﺍ ﺍﻟﺨﺮﻭﻑ ﺩﻭﻥ ﺛﻤﻦ،،،
ﻭﺍﻟﺴﺒﺐ ﺃﻥ ﺍﻟﻠﻪ ﺭﺯﻗﻨﻲ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﺴﻨﺔ ﺑﻤﻴﻼﺩ ﻛﺜﻴﺮ ﻣﻦ ﺍﻟﻐﻨﻢ،،
ﻓﻘﻠﺖ : ﻧﺬﺭ ﻋﻠﻲّ ﺇﺫﺍ ﻛﺜﺮﺕ ﺍﻟﻐﻨﻢ ﺃﻥ ﺃﻋﻄﻲ ﺃﻭﻝ ﻣﺸﺘﺮٍ ﻣﻨﻲ ﺧﺮﻭﻑ ﻫﺪﻳﺔ ..
ﻓﻬﺬﺍ ﻧﺼﻴﺒﻚ..
ﺍﻟﺼﺪﻗﺔ ﻭﻣﺎ ﺃﺩﺭﺍﻙ ﻣﺎﻟﺼﺪﻗﺔ
” ﺗﺼّﺪﻗُﻮﺍَ “ ﻓـَ / ﻟﻴّﺲَ ﻟﻠﮕﻔﻦْ ﺟﻴُﻮﺏ
ﺭﺣﻢ ﺍﻟﻠﻪ ﻣﻦ ﺃﻋﺠﺒﺘﻪ ﻓﻨﻘﻠﻬﺎ ﻋﻨﻲ .


--------- [طبـيبـة العلويين ]-------------

ولماذا سُميت بذلك ?!
هذة الشخصية لايعرفها أغلبنا ولا يذكرها خطبائنا على المنابر وهذا تقصير منّـا لها ولوالدها (ع) وهي السيدة شريفة بنت الإمام الحسن عليه السلام ولقد كانت مع سبايا كربلاء وتوفيت وهـم
في طريقهم إلى الشام إثر الضرب والتعذيب من بني أمية ودفنت في منطقة الحلة بالعراق وسط غابة من النخيل ورغم بعد قبرها عن كربلاء إلا إن الموالين يقومون بزيارتها في مقامها ويحيون
الشعائر الحسينية عند ضريحها وسميت ((بطبيبة العلويين)) للكرامات التي حصلت لزوارها وأن أي طالب حاجة توسل بها تقضى حاجته بإذن الله ...
فسلام الله عليها وعلى والدها المجتبى سـبط ...
 

…… ..{قصة قرأتها وودت أن تقرؤها}………

قرر رجل ياباني تجديد بيته ,لذلك وجب عليه
نزع الجدران.
و البيت الياباني التقليدي مبني من الخشب
حيث يكون بين الجدران فراغ .
وعندما نزع أحد الجدران وجد سحلية عالقة

بالخشب من إحدى أرجلها .
انتابته رعشة الشفقة عليها . لكن الفضول
اخذ طريق التساؤل عندما
رأى المسمار المغروز في رجلها يعود إلى عشرة
سنوات خلت عندما انشأ بيته لأول مرة
دار في عقله سؤال ما الذي حدث ؟
كيف تعيش السحلية مدة عشرة سنوات في فجوة
ما بين الجدران يلفها الظلام والرطوبة ودون حراك ؟
توقف عن العمل واخذ يراقب السحلية كيف تأكل ؟
وفجأة ظهرت سحلية أخرى حاملة الطعام في فمها
دهش الرجل؟!!!!!!
وامتلأت في نفسه مشاعر رقة الحب الذي أثارها
هذا المشهد سحلية رجلها مسمرة بالجدار
وأخرى تطعمها صابرة مدة عشرة سنوات
-
قال الله تعالى:

وَمَا مِن دَابَّةٍ فِي الأَرْضِ إِلاَّ عَلَى اللَّهِ رِزْقُهَا وَيَعْلَمُ
مُسْتَقَرَّهَا وَمُسْتَوْدَعَهَا كُلٌّ فِي كِتَابٍ مُّبِينٍ
[الآية 6 من سورة هود]
سبـــحان الخالـق.. سبحان ربي العظيم وبحمـده

إذا مَضيت تفرّقَ عسكري ؟!..

تَعجزُ الكلمات عن وصف شخصيّة أبي الفضل العباس (عليه السلام) القمر الوسيم والجسيم والعالم الربانّي صاحب البصيرة النافذة والإيمان الصلب، والأخلاق الحميدة والشجاعة الحيدرية..
فقد شكَّل مع سيّده وأخيه الحسين (عليه السلام) ثنائياً علوياً مقدساً في كربلاء، لا تجد لهما في التاريخ من نظير ..
وبعد استشهاد الاصحاب والطالبيّين لم يبقَ في الميدان سواهما، فشكَّلا مُتّحدَين (حِزب الله) النجباء في مواجهة وقِتال الآلاف من حِزب الشيطان الطلقاء..
وكان العباس (عليه السلام) حامل اللواء وقائد العسكر ولكن الإمام الحسين (عليه السلام) اعتبره جيشه كلّه، ونَظَر إليه نَظْرة (القائد والعسكر) معاً، وجَمعهما في رجلٍ واحد ..
وبرز ذلك جلياً عندما استأذنه لقِتال الأعداء، فبكى الحسين (عليه السلام) بكاءً شديداً، ثم قال: يا أخي !
أنت صاحب لوائي، وإذا مَضيت تفرّق عسكري .
فأيُّ مصيبةٍ تلك !.. التي نزلت على قلب سيد الشهداء بعد فَقْدِ عَضُدِه، وكبْشُ كتيبته ..
وأيّ حزنٍ ناله بعدما نال الأعداء من (كشَّاف كربه) والبقيّة الباقية من جُندِه ..

★ كرامة البكاّئين على محمد وآل محمد يوم القيامة ★

عن النبي (صلى الله عليه واله) أنه قــال: يقـوم فقـراء أمتي يوم القيامة وثيابهم خضر وشعورهم منسوجة بالدر والياقوت وبأيديهم قضبان من نور يخطبون على المنابر فيمرّ عليهم الأنبياء فيقولون: هؤلاء من الملائكة،
وتقول الملائكة: هؤلاء الأنبياء،
فيقولــون: نحـن لا ملائـكة ولا أنبـياء بل نفـر من فقـراء أمة محمد (صلى الله عليه واله).
فيقولون: بمَ نلت هذه الكرامة؟
فيقولون: لم تكن أعمالنا شديدة ولم نصم الدهر ولن نقم الليل ولكن أقمناعلى الصلوات الخمس وإذا سمعنا ذكر محمد (صلى الله عليه واله) فاضت دموعنا على خدودنا.






★مستدرك الوسائل ج10 ص318★

النهب غايتنا والفساد رايتنا ...

كم هي جميلة تلك الأيام؟
جميلة بحزنها ببساطتها بنقائها بقلوب أهلها المفعمة بالصدق و الطيبة و الاجتماع على الخير و الاخوة...
وتعال شوف اليوم:الرياء باجلى حلله و النفاق بأعلى مراتبه و الانانية بأبشع صورها...
السلبية هي السائدة و المادية هي الرائجة والتخاذل سيد الموقف والتواكل شعارنا الدائم...
النهب غايتنا والفساد رايتنا..
آمالنا مقصورة على المال واحلامنا محصورة في الحرام...
ﻻنوقر كبيراً و ﻻ نصغي لذي شيبة...
الخير نسيناه والشر اقمناه والباطل نصرناه والحق خذلناه..
ان ذكر الدين زعمنا انا اهله وان ذكر السوء تبرئنا منه بالسنتنا ومارسناه بأيدينا و ارجلنا...
نقيم الأهازيج وﻻنقاتل...ونحمل السلاح لكن نخاتل به ونستعمله في الجنائز. ..
فهل بعد هذا الشر خير؟؟؟
الخير يااخواني في ديننا الحق الذي حاصرناه باحلامناالمريضة و افكارنا المستوردة واقلامنا المسمومة وعقولنا المحمومة...

2014-11-01

تم تصويرها في يوم 20 ـ 9 ـ 2014م


تم تصورها في 7/محرم الحرام/1436هـ